
إلا أن بعضها ورغم طلبه الشديد في مجال العمل يعتبر من أصعب التخصصات في العالم! أبرزها:
الرياضة بعد تجاهل ركلتي جزاء في ديربي جدة .. غضب أهلاوي يجتاح المدرجات الاقتصاد بعد عطلة نهاية الأسبوع.. أسعار صرف الريال السعودي مقابل الجنيه المصري اليوم الأحد منوعات لهذا السبب الخطير .
علوم الحاسوب: يشمل هذا التخصص على عدة تخصصات فرعية مطلوبة بشدة في المستقبل ولا يمكن الاستغناء عنها مثل علوم البيانات وتطوير التطبيقات وإدارة أنظمة الشبكات والبرمجة.
وهناك مجالات وظيفية أخرى لها مثل مرشد تربوي أو نفسي في المدارس وبعض المؤسسات، ولكن الطلب على مثل هذه الوظائف قليل والمنافسة شرسة بسبب كثرة الخريجين.
التمثيل من أكثر المهن المربحة، إلا أن شق التمثيل المسرحي لم يعد يجمع الناس على شبابيك التذاكر! وحقيقةً الشاشة اليوم لصناع المحتوى!
لهذا إذا كنت مهتماً بهذا التخصص فهناك بديل أفضل مثل علوم المختبرات السريرية الذي يؤدي لفرص وظيفية أكثر نجاحاً حيث يمكنك العمل كفني مختبر، أو بائع معدات طبية، أو في وحدة المختبر في المستشفيات العامة والخاصة، كما تؤهلك هذه الشهادة لفتح مختبر خاص بك في المستقبل.
تحديد الهدف من الدراسة: يجب على الطالب تحديد الهدف المرجو من الدراسة، فإذا كان الهدف ربحي ويعول عليه الطالب لتحسين وضعه ووضع عائلته المادي فيجب اختيار تخصصات يتقاضى خريجوها مرتبات عالية مثل التخصصات الطبية والهندسية، أما إذا كان الهدف هو لتحقيق رغبة الطالب وممارسة هوايته المفضلة بغض النظر عن المستقبل الوظيفي والعائد المادي فيتجه إلى تخصصات مثل الفنون الجميلة والدراسات الموسيقية.
وكيف أعلم عن التخصصات التي تستحق استثمار الدراسة فيها والعمل في مجالها.
هناك بعض التخصصات الدراسية نادرة من ناحية عدد طلابها وندرة الحديث عنها مما يجعل طلابها يظنون بأنها تخصصات ليس لها مستقبل! وهي على العكس تماماً.
التخصصات الفنية: مثل الدراسات الموسيقية والفنون المسرحية والفنون الجميلة، فعلى الرغم أن هذه التخصصات تتطلب موهبة وغالباً نور ما يكون القبول فيها منخفض في الكليات، لكن نسبة الخريجين الذين يحصلون على وظائف مرموقة وبدخل ثابت تعتبر قليلة جداً، كما أنهم يدخلون في منافسة قوية مع غير الخريجين الذين يطورون أنفسهم من خلال العمل والتدريب دون إضاعة سنوات طويلة في الدراسة الجامعية.
مع وجود قائمة كبيرة من التخصصات التي ليس لها مستقبل، غالباً ما يُعَدُّ التعليم مهنة نبيلة وهامة لأسباب عدة:
تُعَدُّ من أهم التخصصات التي ليس لها نور الإمارات مستقبل، فقد أتاح تقدُّم التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي تقدُّماً متزايداً إمكانية أتمتة عمليات ومهام عدة؛ إذ توجد وظائف مثل الإنتاج الصناعي، والتجميع، والتعبئة، والتغليف، قد تكون عرضة للتجاوز التقني، وهذا يؤدي إلى انخفاض الطلب على العمالة البشرية في هذه الصناعات.
توجد تخصصات كثيرة ليس لها مستقبل، فقد تتأثر الوظائف التي تتطلب مهارات منخفضة وروتينية بالتطور التكنولوجي، على سبيل المثال، في مجال الخدمات الغذائية، قد تستخدم التكنولوجيا الروبوتات لتقديم الطعام في المطاعم، وهذا يؤدي إلى تقليص الحاجة إلى كثير من العمالة في هذا المجال.
حيث يدخل في جميع الأعمال التجارية والصناعية والترفيه والمجالات الصحية كما أنه يعتمد بشكل أساسي على الحاسوب ومجموعة من التطبيقات التي يتم تدريبها على العديد من المهام المختلفة التي يمكن لها القيام بها بدقة وسرعة هائلة.